“كأنها نائمة”: الحياة كاستمرار للحلم والعكس!

“يبدو الحلم في رواية إلياس خوري أكبر من الحياة، لأنّ الكاتب ينهي الرواية بالجملة الصاعقة التي تشير إلى أنها (البطلة) عرفت في الحلم أنها ماتت وكأنّ الحلم شرفة تطلّ منها على حياتها. نهاية من هذا النوع تطرح السؤال حول طبيعة الحياة باعتبارها استمرار للحلم، والعكس.” نص الخاتمة التي كتبها د.رائف زريق لرواية الأديب الياس خوري “كأنها نائمة”.

جديد: “قصة تبدأ بحاجبين عربيين: الترجمة بالحوار مع الياس خوري”

“يعرض شنهاف أفكار حول الترجمة كحوار أدبي وسياسي، نص إضافي “للمصدر”، يتطور من داخله، ينصب أمامه مرآه ولا يستبدله”، علي حيدر يراجع الكتاب الجديد لبروفيسور يهودا شنهاف-شهرباني، المحرر الرئيسي لسلسة مكتوب.

“لم أَبُح لها بحكايتي لأن لساني كانت مبتورة”

عن تاريخ وسياسة الترجمة من العربية الى العبرية في هذه الخاتمة التي كتبها بروفيسور يهودا شنهاف شهرباني لمجموعة القصص الفلسطينية الصادرة عن سلسلة مكتوب “بلسان مبتورة”.

الترجمة من العربية إلى العبرية: النموذج يخلق المعنى

مداخلات فلسطينيّة حول السياسات ونماذج العمل في الترجمة من العربيّة إلى العبريّة، من بن غوريون إلى “مكتوب”.

إلياس خوري عن “مكتوب”: “في هذه الترجمة فعل مقاومة”

“أعتقد أن ترجمة هذا النوع من الكتب هي استراتيجية مناهضة ومقاومة، وخصوصا الآن، في الفترة التي يسيطّر فيها اليمين العنصري الفاشي في إسرائيل.” الياس خوري يتحدث عن مشروع مكتوب خلال ندوة حول معاني الترجمة من العربية الى العبرية.

هل نصمت عن سؤال اللغة؟

“أولاد الغيتو لالياس خوري ليست الرواية الأولى التي تلتقي فيها المحرقة مع النكبة انما ليست هناك رواية أخرى تعالج انسداد الأفق الذي يشتق من المقاربة بين الأحداث المأساوية، والتوتر اللغوي المترتب عليها بين العربية والعبرية.” الخاتمة التي كتبها المترجم البروفيسور يهودا شنهاف شهرباني للنسخة العبرية عن “أولاد الغيتو”.

شرفة الله

مقطع قصير من رواية “نجمة البحر” للكاتب الياس خوري الذي من المفترض بأن ينهي العمل عليها في هذه الأيام. تشكل الرواية الجزء الثاني من “أولاد الغيتو” التي صدرت عن سلسلة مكتوب بالعبرية في بداية العام.

الجيل الثاني من ناجي النكبة يضيء زوايا للجيل الثاني من ناجي المحرقة: حول رواية “أولاد الغيتو- إسمي آدم”

“أولاد الغيتو” لم تثر في نفسي تعاطفاً عميقاً مع الضحايا الفلسطيين فقط انما جسدت لي كذلك بعضاً من مشاهد الموت التي رافقت أبناء عائلتي في معسكرات النازيين.

آدم دنون يعود إلى اللد

الكلمة التي ألقاها الياس خوري خلال أمسية نظمت في اللد بالتعاون مع “مكتوب” في الذكرى السبعين لاحتلال المدينة. سلطت الأمسية الضوء على رواية خوري “أولاد الغيتو- إسمي آدم” التي تصور الحياة في الغيتو الذي جمع فيه السكان العرب الذين بقوا في اللد بعد احتلالها.