“كأنها نائمة”: الحياة كاستمرار للحلم والعكس!

“يبدو الحلم في رواية إلياس خوري أكبر من الحياة، لأنّ الكاتب ينهي الرواية بالجملة الصاعقة التي تشير إلى أنها (البطلة) عرفت في الحلم أنها ماتت وكأنّ الحلم شرفة تطلّ منها على حياتها. نهاية من هذا النوع تطرح السؤال حول طبيعة الحياة باعتبارها استمرار للحلم، والعكس.” نص الخاتمة التي كتبها د.رائف زريق لرواية الأديب الياس خوري “كأنها نائمة”.

“السؤال هو- لماذا نترجم وماذا نترجم وكيف نترجم”

مقابلة على راديو “الناس” مع الكاتب والمترجم اياد برغوثي، نائب المحرر الرئيسي في مكتوب، حول أهمية ترجمة الأدب العربي وخصوصا الفلسطيني الى العبرية، وخصوصية سلسلة مكتوب في هذا السياق.

“رواية تتحدّى المفهوم الـمَقوليّ للأمومة”

كيف تصبح الأمومة أمومةً؟ وما هي هذه الغريزة التي تحتّم على المرأة أن تربّي أطفالها، الغريزة التي تحتّم عليها أن تكون أمًّا، وإنْ كانت غير قادرة على ذلك؟ نص الخاتمة التي كتبتها المترجمة منى أبو بكر للنسخة العربية لرواية “غداً سنسافر إلى مدينة الملاهي” الصادرة عن سلسلة مكتوب ودار ليلى.

ذاكرة الجسد: اللغات المتعدّدة في علاقات الرجال والنساء

على الرغم من صعوبة قراءة الرواية بمعزلٍ عن الصراع بين لغة المُحتَلّ ولغة التابع الخاضع للاحتلال، إلّا أنّه من الواضح أنّها تتطرّق لأكثر من لغتيْن، وبالذات للغات المتعدّدة القائمة في العلاقات بين الرجال والنساء.

آدم دنون يعود إلى اللد

الكلمة التي ألقاها الياس خوري خلال أمسية نظمت في اللد بالتعاون مع “مكتوب” في الذكرى السبعين لاحتلال المدينة. سلطت الأمسية الضوء على رواية خوري “أولاد الغيتو- إسمي آدم” التي تصور الحياة في الغيتو الذي جمع فيه السكان العرب الذين بقوا في اللد بعد احتلالها.