جديد: “قصة تبدأ بحاجبين عربيين: الترجمة بالحوار مع الياس خوري”

“يعرض شنهاف أفكار حول الترجمة كحوار أدبي وسياسي، نص إضافي “للمصدر”، يتطور من داخله، ينصب أمامه مرآه ولا يستبدله”، علي حيدر يراجع الكتاب الجديد لبروفيسور يهودا شنهاف-شهرباني، المحرر الرئيسي لسلسة مكتوب.

المترجم العبراني الذي استعاد نهج حُنَيْن

في مقالة على موقع مجلة رمان الثقافية، يستعرض الكاتب والمترجم اياد برغوثي كتاب بروفيسور يهودا شنهاف-شهرباني الجديد “العاملون في الترجمة”. يتناول الكتاب بعض الجوانب من تاريخ الترجمة ومفاهيمها ويعيد قرائتها ليقدم توجهات فكرية جديدة في حقل الترجمة من العربية الى العبرية اليوم.

هل نصمت عن سؤال اللغة؟

“أولاد الغيتو لالياس خوري ليست الرواية الأولى التي تلتقي فيها المحرقة مع النكبة انما ليست هناك رواية أخرى تعالج انسداد الأفق الذي يشتق من المقاربة بين الأحداث المأساوية، والتوتر اللغوي المترتب عليها بين العربية والعبرية.” الخاتمة التي كتبها المترجم البروفيسور يهودا شنهاف شهرباني للنسخة العبرية عن “أولاد الغيتو”.

الجيل الثاني من ناجي النكبة يضيء زوايا للجيل الثاني من ناجي المحرقة: حول رواية “أولاد الغيتو- إسمي آدم”

“أولاد الغيتو” لم تثر في نفسي تعاطفاً عميقاً مع الضحايا الفلسطيين فقط انما جسدت لي كذلك بعضاً من مشاهد الموت التي رافقت أبناء عائلتي في معسكرات النازيين.

آدم دنون يعود إلى اللد

الكلمة التي ألقاها الياس خوري خلال أمسية نظمت في اللد بالتعاون مع “مكتوب” في الذكرى السبعين لاحتلال المدينة. سلطت الأمسية الضوء على رواية خوري “أولاد الغيتو- إسمي آدم” التي تصور الحياة في الغيتو الذي جمع فيه السكان العرب الذين بقوا في اللد بعد احتلالها.